......... لحظات من الفراق قررها القدر
توقفت الساعات ... وانطلق العمر بعيدا... كبرت الفجوات ...
.... فلم يكن من حقى ان اشعر بالحياة بعد ان هجرتنى طويلا
.... ولكن اتت النهاية سريعا دون ان ترفع ستائر البداية
.... انتهت القصة بمجرد قراءة المقدمة .... فهى لعبه القدر دائما
.... وجدت به ملامح من ماض ضائع .... لملمت له بعض فتات من الماضى
احسست ان العمر يمكنه الرجوع ولكنها مجرد احلام فى اوقات الذروة
لعب القدر دورا وما اقساه ولكنها هى الحياه
تشرق ثم تسرع بالغروب دون ان نشعر بدفء الشمس